أيها
الآباء و أيتها الأمهات لا تقارنوا أبناءكم بأقرانهم فلكل طفل مميزات
يتميز بها عن غيره..فقد يكون ولدكم متفوقا على غيره في أشياء أخرى.
- نتائج المستوى الإبتدائي و حتى الإعدادي لا حرج أن تكون عادية أو متوسطة مادام التلميذ يحب الدراسة..
- أعرف صديقا كانت نتائجه متوسطة و لا بأس بها في المرحلتين الإبتدائية و الإعدادية..و الآن هو طبيب متفوق في عمله.
- و أعرف صديقا كانت نتائجه جيدة جدا في الإبتدائي و الإعدادي بل كان يحصل على المرتبة الأولى في المؤسسة..و لكنه لم يفلح في النهاية..
- ابحث لإبنك عن صحبة صالحة مجتهدة في دراستها.. فالصاحب ساحب.
- لا تستهزئ بابنك أمام أحد أبدا..
- لا تصف ابنك بأي وصف قبيح كالكسول و البليد و الغبي و الحمار و البغل و غيرها من الأوصاف القادحة التي تهدم شخصية ابنك.
- شجعه بالهدايا و ذكره بأن العلم هو النجاة في الدنيا و الآخرة.
- لا تربطوا موضوع الرزق و الغنى و المال بالشهادات الدراسية..فكم من أمي لا يقرأ و لا يكتب يشتغل عنده أصحاب الشهادات العليا..كم ممن فتح الله عليه في الفلاحة و هو أمي يشتغل عنده الطبيب البيطري الذي أفنى شبابه في الدراسة و المهندس الفلاحي الذي شاب شعره في التحصيل و التقنيون و غيرهم..
و كم من صاحب شهادات كبرى يعاني من البطالة و الفقر.
فالدراسة شيء و الرزق و المال شيء آخر.
- أحبوا أولادكم كما هم و عبروا لهم عن حبكم فهو أفضل ما تهدونه لهم.
منقول
- نتائج المستوى الإبتدائي و حتى الإعدادي لا حرج أن تكون عادية أو متوسطة مادام التلميذ يحب الدراسة..
- أعرف صديقا كانت نتائجه متوسطة و لا بأس بها في المرحلتين الإبتدائية و الإعدادية..و الآن هو طبيب متفوق في عمله.
- و أعرف صديقا كانت نتائجه جيدة جدا في الإبتدائي و الإعدادي بل كان يحصل على المرتبة الأولى في المؤسسة..و لكنه لم يفلح في النهاية..
- ابحث لإبنك عن صحبة صالحة مجتهدة في دراستها.. فالصاحب ساحب.
- لا تستهزئ بابنك أمام أحد أبدا..
- لا تصف ابنك بأي وصف قبيح كالكسول و البليد و الغبي و الحمار و البغل و غيرها من الأوصاف القادحة التي تهدم شخصية ابنك.
- شجعه بالهدايا و ذكره بأن العلم هو النجاة في الدنيا و الآخرة.
- لا تربطوا موضوع الرزق و الغنى و المال بالشهادات الدراسية..فكم من أمي لا يقرأ و لا يكتب يشتغل عنده أصحاب الشهادات العليا..كم ممن فتح الله عليه في الفلاحة و هو أمي يشتغل عنده الطبيب البيطري الذي أفنى شبابه في الدراسة و المهندس الفلاحي الذي شاب شعره في التحصيل و التقنيون و غيرهم..
و كم من صاحب شهادات كبرى يعاني من البطالة و الفقر.
فالدراسة شيء و الرزق و المال شيء آخر.
- أحبوا أولادكم كما هم و عبروا لهم عن حبكم فهو أفضل ما تهدونه لهم.
منقول
إرسال تعليق